اغتيال محمد براهمي جريمة نكراء جديدة ضد تونس..
لم يبق سوى الاغتيال وسيلة تعبئة للانقلاب على مسار الانتقال الديمقراطي، بعد خيبة تمرد وأخواتها..
الدستور يوشك أن ينتهي.. هيئة الانتخابات تم انتخابها..
لم يبق سوى الاغتيال وسيلة للتعبئة للوصول بالبلاد إلى الحالة المصرية.
إنهم يريدون حشر ثوراتنا في بوتقة الفوضى والاقتتال الداخلي، وسيخيبون بإذن الله تعالى.
أجهزة الاستخبارات الحاقدة على الثورة والفاسدون المفسدون من بقايا النظام الهالك لم يجدوا سوى الدم يتوضؤون به استعدادا لصلاتهم خلف الشيطان.
تعليقات
إرسال تعليق